مبادئ التمويل
فهم الإدارة المالية والتحليل المالي وإدارة رأس المال.
فصول المادة الدراسية
الفصل الأول: الادارة المالية:الوظائف والأهداف
ملخص: مفهوم الوظيفة المالية: تطورت من مجرد تدبير الموارد إلى اتخاذ القرارات الاستثمارية والتمويلية والتخطيط والرقابة المالية. الهدف الأساسي هو تعظيم ثروة المالك. وظائف الإدارة المالية: قرار التمويل: تدبير الأموال من خلال الأسهم أو الاقتراض. قرار الاستثمار: توزيع الاستثمارات بين الأصول الثابتة والمتداولة. قرار التخطيط: التنبؤ بالمستقبل المالي. قرار الرقابة: مراقبة الأداء المالي. قرارات خاصة: توزيع الأرباح، الاندماج، التصفية. الأطراف المعنية بالإدارة المالية: المالك: يهدف إلى تعظيم ثروته. الإدارة: تعمل كوكيل عن المالك ولكن قد تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة. الدائنين: يرغبون في حماية استثماراتهم. العاملون: يهدفون إلى تعظيم دخولهم. المجتمع: يتأثر بقرارات الشركة ويتوقع مسؤولية اجتماعية. أهداف الإدارة المالية من وجهة نظر المالك: تعظيم الربح الكلي أو ربحية السهم أو القيمة السوقية للسهم. تعظيم القيمة السوقية للسهم هو المعيار الأفضل لأنه يراعي العائد، التوقيت، والمخاطرة. القيمة الزمنية للنقود: تشير إلى أن قيمة النقود تتغير بمرور الوقت due to فرص الاستثمار والمخاطر. يجب أخذها في الاعتبار عند تقييم المشاريع الاستثمارية. المخاطرة: عدم التأكد من التدفقات النقدية المستقبلية. القرارات الاستثمارية يجب أن تأخذ في الاعتبار درجة المخاطرة. تحديات انفصال الإدارة عن الملكية: قد لا تخدم الإدارة مصالح المالك بشكل كامل. تكلفة الوكالة: التكاليف المرتبطة بمراقبة الإدارة وحماية مصالح المالك. أدوات الرقابة والإقناع: الحوافز المالية المرتبطة بالأداء. آلية سوق العمل. التهديد بالاستفتاء أو السيطرة على المنشأة. حماية مصالح الدائنين: من خلال شروط القروض ومراقبة قرارات الشركة. العاملون والمجتمع: يجب موازنة مصالحهم مع مصالح المالك، وقد تكون هناك مسؤولية اجتماعية تجاه المجتمع.
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة للمراجعة
ج: تعظيم ثروة المالك.
ج: قرار التمويل، قرار الاستثمار، قرار التخطيط، قرار الرقابة، وقرارات خاصة.
ج: القرار المالي يتعلق بتدبير الأموال، بينما القرار الاستثماري يتعلق بكيفية استثمارها.
ج: لأنه يتجاهل القيمة الزمنية للنقود والمخاطرة.
ج: هي قيمة المبلغ النقدي التي تعتمد على توقيت استلامه.
ج: تؤثر على درجة التأكد من تحقيق التدفقات النقدية المستقبلية.
ج: تعظيم القيمة السوقية للسهم.
ج: هي التكاليف الناتجة عن مراقبة تصرفات الإدارة لضمان عملها لصالح المالك.
ج: عن طريق تعظيم ثرواتهم الشخصية، الحصول على مكافآت أعلى، وتجنب المخاطرة.
ج: الحوافز المالية، آلية سوق العمل، والتهديد بالاستفتاء أو السيطرة.
ج: هو السوق الذي تعكس فيه أسعار الأوراق المالية الأداء المستقبلي للمنشأة.
ج: من خلال شروط القروض ومراقبة قرارات الشركة.
ج: هم يقدمون العمل كعامل إنتاج ويهدفون إلى تعظيم دخولهم.
ج: مثلاً، استبدال العاملين بالآلات الحديثة لتعظيم أرباح المالك.
ج: تخصيص جزء من الأرباح لخدمة المجتمع.
ج: لأنه قد يؤدي إلى عدم تركيز الإدارة على مصالح المالك.
ج: انفصال الإدارة عن الملكية، وجود عدد كبير من صغار المستثمرين، وتنويع استثمارات المالك.
ج: الفرق بين القيمة السوقية لحقوق الملكية والقيمة الدفترية لها.
ج: قيام مستثمر أو مجموعة بشراء نسبة كبيرة من الأسهم للتحكم في إدارة المنشأة.
ج: لأن القيمة الحالية للتدفقات النقدية المستقبلية تختلف حسب توقيت استلامها ومعدل العائد.
الفصل الثاني: التحليل المالي باستخدام القوائم المالية
ملخص: أدوات التحليل المالي: التحليل باستخدام أسلوب القوائم المالية. التحليل باستخدام النسب المالية. القوائم المالية الأساسية: قائمة المركز المالي: توضح الأصول (متداولة وثابتة)، الخصوم (متداولة وغير متداولة)، وحقوق الملكية في تاريخ محدد. قائمة الدخل: تُظهر الإيرادات والمصروفات وصافي الربح خلال فترة زمنية. قائمة التدفقات النقدية: توضح مصادر واستخدامات النقدية من أنشطة التشغيل والاستثمار والتمويل. الإهلاك وتأثيره على التدفقات النقدية: الإهلاك هو توزيع تكلفة الأصل على عمره الإنتاجي، ولا يمثل تدفقاً نقدياً خارجياً. صافي التدفق النقدي = صافي الربح بعد الضريبة + الإهلاك. طريقة حساب الإهلاك (القسط الثابت vs. المتناقص) تؤثر على الوعاء الضريبي وبالتالي على الوفورات الضريبية. صافي رأس المال العامل: يُحسب كالفرق بين الأصول المتداولة و الخصوم المتداولة. مؤشر على السيولة وقدرة الشركة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الأجل. قرارات الاستثمار والتمويل: قرار استثماري: يتعلق بهيكل وحجم الاستثمار في الأصول. قرار تمويلي: يتعلق باختيار مصادر التمويل (دين vs. حقوق ملكية).
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة للمراجعة
ج: الكشف عن نقاط القوة والضعف وتقييم السياسات المؤثرة على الربحية.
ج: قائمة المركز المالي، قائمة الدخل، وقائمة التدفقات النقدية.
ج: المتداولة يمكن تحويلها لنقد خلال عام، بينما الثابتة لا.
ج: التزامات على الشركة يجب سدادها خلال سنة واحدة.
ج: صافي الربح بعد الضريبة + الإهلاك.
ج: لا، فهو مجرد قيد محاسبي لا يستنزف النقدية.
ج: الطريقة المتناقصة تزيد الإهلاك في البداية فتنخفض الضريبة وتوفر وفورات ضريبية.
ج: توفير في الضريبة يساوي: قيمة الإهلاك × معدل الضريبة.
ج: الأصول المتداولة - الخصوم المتداولة.
ج: مؤشر إيجابي على قدرة الشركة على سداد التزاماتها قصيرة الأجل.
ج: المتداولة تستحق خلال سنة، وغير المتداولة بعد أكثر من سنة.
ج: الإيرادات، المصروفات، وصافي الربح أو الخسارة.
ج: يقلل من صافي الربح قبل الضريبة (الوعاء الضريبي).
ج: توضح مصادر واستخدامات النقدية خلال الفترة.
ج: رأس المال والأرباح غير الموزعة.
ج: القرار الاستثماري يحدد هيكل الأصول، والتمويلي يحدد هيكل التمويل.
ج: هو صافي الربح قبل خصم الضريبة الذي تُحسب عليه الضريبة.
ج: لأن الإهلاك ليس تدفقاً نقدياً خارجياً وقد خُصم من الربح أصلاً.
ج: الثابت: قيمة ثابتة كل سنة. المتناقص: قيمة أكبر في السنوات الأولى.
ج: قد تفضل الإدارة الطريقة التي توفر وفورات ضريبية أعلى في السنوات الأولى لتحسين التدفق النقدي.
الفصل الثالث:التحليل المالي باستخدام النسب
ملخص: يركز هذا الفصل على التحليل المالي باستخدام النسب كأداة فعالة لتقييم الأداء المالي للمنشأة من خلال مقارنة بنود القوائم المالية المختلفة. يتم تقسيم النسب المالية إلى عدة فئات رئيسية، كل منها يقيس جانباً محدداً من أداء الشركة. فيما يلي أبرز المواضيع التي غطاها الفصل: نسب السيولة (Liquidity Ratios): تقيس قدرة المنشأة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الأجل. أمثلة: نسبة التداول (Current Ratio)، نسبة السيولة السريعة (Quick Ratio). نسب النشاط (Activity Ratios): تقيس كفاءة المنشأة في استخدام أصولها لتوليد المبيعات. أمثلة: معدل دوران الأصول (Total Asset Turnover)، معدل دوران الأصول الثابتة (Fixed Asset Turnover)، معدل دوران المخزون (Inventory Turnover). نسب الاقتراض (Leverage Ratios): تقيس مدى اعتماد المنشأة على الديون في تمويل أصولها. مثال: نسبة الاقتراض (Debt Ratio). نسب التغطية (Coverage Ratios): تقيس قدرة المنشأة على تغطية التزاماتها المالية الثابتة (مثل فوائد الديون). مثال: نسبة تغطية الفوائد (Interest Coverage Ratio). نسب الربحية (Profitability Ratios): تقيس قدرة المنشأة على تحقيق الأرباح من مبيعاتها أو من الأموال المستثمرة. تنقسم إلى: نسب الربحية المرتبطة بالمبيعات: مثل هامش مجمل الربح (Gross Profit Margin)، هامش صافي الربح (Net Profit Margin). نسب الربحية المرتبطة بالأموال المستثمرة: مثل العائد على الأصول (Return on Assets - ROA)، العائد على حقوق الملكية (Return on Equity - ROE)، القوة الإيرادية (Earning Power). تحليل القوائم المالية المقارنة: استخدام الميزانيات العمومية وقوائم الدخل المقارنة لتتبع التغيرات في بنود الأصول والخصوم والإيرادات والمصروفات عبر الفترات. .
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة للمراجعة
ج: هي مستوى المبيعات الذي تتساوى عنده الإيرادات الكلية مع التكاليف الكلية، ويكون الربح صفراً.
ج: لتقييم أداء المنشأة من خلال مقارنة بنود القوائم المالية لاكتشاف نقاط القوة والضعف.
ج: نسبة التداول = الأصول المتداولة / الخصوم المتداولة. تفسر على أنها عدد مرات تغطية الأصول المتداولة للخصوم المتداولة.
ج: النسبة السريعة تستبعد المخزون من الأصول المتداولة لأنها أقل سيولة.
ج: معدل دوران الأصول = صافي المبيعات / مجموع الأصول. يدل على كفاءة استخدام الأصول في توليد المبيعات.
ج: نسبة الاقتراض = إجمالي الديون / إجمالي الأصول. إذا كانت مرتفعة، فإن المنشأة تعتمد بشكل كبير على الديون.
ج: نسبة تغطية الفوائد = صافي الربح قبل الفوائد والضرائب / مصروف الفوائد.
ج: هامش مجمل الربح = مجمل الربح / صافي المبيعات. يقيس نسبة الربح من المبيعات بعد خصم تكلفة البضاعة المباعة.
ج: هامش صافي الربح يركز على الربحية بالنسبة للمبيعات، بينما القوة الإيرادية تركز على الربحية بالنسبة للأصول المستثمرة في العمليات.
ج: ROE = صافي الربح بعد الضريبة / حقوق الملكية.
ج: القوة الإيرادية = صافي ربح العمليات / إجمالي الأصول المشتركة في العمليات. تقيس كفاءة الأصول في توليد الأرباح.
ج: لأنه يقيس سرعة تحويل المخزون إلى مبيعات، مما يعكس كفاءة إدارة المخزون.
ج: تؤثر على صافي الربح وبالتالي على نسب الربحية والتغطية.
ج: ROI = صافي الربح بعد الضريبة / إجمالي الأصول. يقيس العائد من إجمالي الأصول المستثمرة.
ج: بزيادة الأرباح قبل الفوائد والضرائب أو تقليل مصروف الفوائد.
ج: قد يدل على ارتفاع التكاليف أو انخفاض كفاءة الإدارة في التحكم بالمصروفات.
ج: للمقارنة بأداء المنافسين وتحديد إذا كانت المنشأة أفضل أو أسوأ من المتوسط.
ج: حقوق الملكية / إجمالي الأصول. تقيس نسبة التمويل من خلال حقوق الملكية.
ج: (الأصول المتداولة - المخزون) / الخصوم المتداولة.
ج: الرفع المالي يمكن أن يزيد من العائد على حقوق الملكية إذا كان العائد على الاستثمار أكبر من تكلفة الديون.
ج: بمقارنة بنود القوائم المالية عبر فترات زمنية متعددة لتحديد اتجاهات النمو أو الانخفاض في الإيرادات، الأصول، الخصوم، etc.
الفصل الرابع: مبادئ العائـــــد والمخاطــــرة
ملخص: يركز هذا الفصل على مفهومي العائد و المخاطرة، وهما الركيزتان الأساسيتان لأي قرار مالي أو استثماري. يتم شرح أنواع العوائد المختلفة وكيفية حسابها، بالإضافة إلى مفهوم المخاطرة وطرق قياسها باستخدام الأدوات الإحصائية مثل التباين والانحراف المعياري ومعامل الاختلاف. فيما يلي أبرز النقاط التي غطاها الفصل: 1. العائد (Return): مفهوم العائد: هو الربح الصافي الذي يحققه المستثمر من استثماره خلال فترة زمنية. أنواع العوائد: حسب كيفية الحصول: العائد الرأسمالي: الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء. العائد الجاري: التدفقات النقدية خلال فترة الاستثمار (مثل أرباح الأسهم أو فوائد السندات). حسب التوقيت: العائد الفعلي (التاريخي): العائد الذي تحقق بالفعل. العائد المتوقع: العائد المستقبلي المقدر بناءً على المعلومات المتاحة. العائد المطلوب: الحد الأدنى من العائد الذي يقبله المستثمر لمخاطرة معينة. 2. حساب العائد: العائد الفعلي: معدل العائد الرأسمالي = (سعر البيع - سعر الشراء) / سعر الشراء. معدل العائد الجاري = التوزيعات النقدية / سعر الشراء. معدل العائد الكلي = معدل العائد الرأسمالي + معدل العائد الجاري. العائد المتوقع: يتم حسابه كمجموع حاصل ضرب كل عائد محتمل في احتمال حدوثه: E ( R ) = ∑ ( p i × R i ) E(R)=∑(p i ×R i ) 3. المخاطرة (Risk): مفهوم المخاطرة: عدم التأكد من القيم المستقبلية للعائد أو التدفقات النقدية. مصادر المخاطرة: الأجل الاستثماري، نوع الاستثمار، مخاطرة الشركة أو السوق. قياس المخاطرة: للعائد الفعلي: باستخدام التباين والانحراف المعياري. σ 2 = ∑ ( R i − R ‾ ) 2 n σ 2 = n ∑(R i − R ) 2 للعائد المتوقع: باستخدام التباين والانحراف المعياري مع مراعاة الاحتمالات. σ 2 = ∑ p i ( R i − E ( R ) ) 2 σ 2 =∑p i (R i −E(R)) 2 4. اتخاذ القرار الاستثماري: معامل الاختلاف (Coefficient of Variation - CV): يُستخدم لمقارنة المخاطرة بالنسبة للعائد بين الاستثمارات المختلفة. C V = σ E ( R ) CV= E(R) σ كلما انخفض معامل الاختلاف، كان الاستثمار أفضل (مخاطرة أقل لكل وحدة عائد).
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة للمراجعة
ج: هو الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء لأصل استثماري.
ج: معدل العائد الجاري = التوزيعات النقدية / سعر الشراء.
ج: العائد المتوقع هو تقدير مستقبلي للعائد، بينما العائد المطلوب هو الحد الأدنى الذي يقبله المستثمر لمخاطرة معينة.
ج: العائد الكلي = العائد الرأسمالي + العائد الجاري.
ج: E(R) = ∑(pi × Ri).
ج: هي عدم التأكد من العوائد أو التدفقات النقدية المستقبلية.
ج: σ² = ∑(Ri - R̄)² / n.
ج: هو الجذر التربيعي للتباين ويُستخدم لقياس درجة التشتت في العوائد.
ج: σ² = ∑pi(Ri - E(R))².
ج: هو نسبة الانحراف المعياري إلى العائد المتوقع، ويُستخدم لمقارنة المخاطرة النسبية بين الاستثمارات.
ج: عندما يكون معامل الاختلاف أقل، لأن ذلك يعني مخاطرة أقل لكل وحدة عائد.
ج: CV = 10/15 = 0.67.
ج: مخاطرة السوق، مخاطرة الشركة، مخاطرة السيولة، وغيرها.
ج: الاستثمارات طويلة الأجل عموماً أكثر مخاطرة بسبب عدم التأكد على المدى الطويل.
ج: معدل العائد الجاري = 5/100 = 5%.
ج: من خلال التنويع الاستثماري واختيار استثمارات ذات معامل اختلاف منخفض.
ج: معامل الاختلاف للشركة الأولى = 12/20 = 0.6، لذا الشركة الثانية أقل مخاطرة (0.5 < 0.6).
ج: العائد الرأسمالي = 60 - 50 = 10 ريالات.
ج: يزيد من جاذبية الاستثمار إذا كان مرتفعاً، خاصة للمستثمرين الذين يبحثون عن تدفقات نقدية دورية.
ج: لأنه يأخذ في الاعتبار حجم العائد، مما يسمح بمقارنة نسبية للمخاطرة بالنسبة للعائد.
الفصل الخامس:إدارة رأس المال العامل
ملخص: يركز هذا الفصل على إدارة رأس المال العامل، والذي يُعد أحد الركائز الأساسية للإدارة المالية قصيرة الأجل. يتم شرح مفهوم رأس المال العامل، أنواعه، وأهميته، بالإضافة إلى استراتيجيات إدارة الأصول المتداولة والخصوم المتداولة لتحقيق التوازن بين العائد والمخاطرة. فيما يلي أبرز النقاط التي غطاها الفصل: 1. مفهوم رأس المال العامل: إجمالي رأس المال العامل: يشير إلى مجموع الأصول المتداولة (النقدية، الاستثمارات المؤقتة، الذمم، المخزون). صافي رأس المال العامل: هو الفرق بين الأصول المتداولة والخصوم المتداولة، ويُعد مقياساً للسيولة وقدرة المنشأة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الأجل. 2. أهمية إدارة رأس المال العامل: تمثل الأصول المتداولة نسبة كبيرة من إجمالي أصول العديد الشركات. القرارات المتعلقة برأس المال العامل تتسم بالمرونة والتكيف مع التغيرات الموسمية والدورات الاقتصادية. إدارة رأس المال العامل crucial للمنشآت الصغيرة due to صعوبة الحصول على تمويل طويل الأجل. 3. قرار الاستثمار في الأصول المتداولة: يجب الموازنة بين العائد والمخاطرة: الإدارة المحافظة: تزيد الاستثمار في الأصول المتداولة لتقليل المخاطرة، لكن ذلك يخفض العائد. الإدارة الجريئة: تقلل الاستثمار في الأصول المتداولة لزيادة العائد، لكن ذلك يزيد المخاطرة. القاعدة العامة: الاستثمار الأمثل هو عندما تتساوى التكلفة الإضافية للاحتفاظ بالأصل مع العائد المتوقع منه. 4. قرار استخدام الخصوم المتداولة: التمويل قصير الأجل (مثل القروض قصيرة الأجل) يتميز بانخفاض التكلفة والمرونة، لكنه يزيد مخاطرة العسر المالي. التمويل طويل الأجل (مثل القروض طويلة الأجل) يقلل المخاطرة لكنه أعلى تكلفة. الموازنة بين المصادر: تعتمد على مدى تقبل الإدارة للمخاطرة: الإدارة المحافظة: تميل إلى التمويل طويل الأجل. الإدارة الجريئة: تميل إلى التمويل قصير الأجل. 5. تحليل العائد والمخاطرة: يتم تقييم القرارات بناءً على: العائد: معدل العائد على الاستثمار (صافي الربح / إجمالي الأصول). المخاطرة: تقاس بنسب السيولة مثل نسبة التداول وصافي رأس المال العامل. معيار القرار: اختيار الاستراتيجية التي توازن بين العائد المرتفع والمخاطرة المنخفضة.
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة للمراجعة
ج: الإجمالي هو مجموع الأصول المتداولة، بينما الصافي هو الفرق بين الأصول المتداولة والخصوم المتداولة.
ج: لأنها تؤثر على السيولة، الربحية، وقدرة المنشأة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الأجل.
ج: النقدية، الاستثمارات المؤقتة، الذمم، والمخزون.
ج: تزيد السيولة وتقلل المخاطرة، لكن قد تخفض العائد بسبب تكلفة الفرصة البديلة.
ج: عندما تكون التكلفة الإضافية للاحتفاظ بالأصل مساوية للعائد المتوقع منه.
ج: مرونة عالية وتكلفة منخفضة، لكنه يزيد مخاطرة العسر المالي.
ج: تكلفته أعلى ويفتقد المرونة مقارنة بالتمويل قصير الأجل.
ج: باستخدام نسب السيولة مثل نسبة التداول وصافي رأس المال العامل.
ج: نسبة التداول = الأصول المتداولة / الخصوم المتداولة.
ج: المحافظة تفضل تقليل المخاطرة بتخفيض العائد، بينما الجريئة تفضل زيادة العائد بتحمل مخاطرة أعلى.
ج: يزيد العائد بسبب انخفاض التكلفة، لكن يزيد المخاطرة.
ج: صافي رأس المال العامل = الأصول المتداولة - الخصوم المتداولة.
ج: بسبب صعوبة الحصول على تمويل طويل الأجل.
ج: معدل العائد على الاستثمار = صافي الربح بعد الضريبة / إجمالي الأصول.
ج: هي العائد الذي كان يمكن تحقيقه لو تم استثمار الأموال في بديل آخر.
ج: الأصول والخصوم المتداولة تتميز بالمرونة، مما يسمح بالتكيف مع التغيرات الموسمية.
ج: بالمقارنة بين العائد والمخاطرة لكل استراتيجية باستخدام النسب المالية.
ج: يزيد التكلفة ويخفض العائد.
ج: عندما تكون نسبة التداول منخفضة أو عندما تعتمد بشكل كبير على التمويل قصير الأجل.
ج: باختيار استراتيجية متوازنة تستثمر في الأصول المتداولة بشكل أمثل وتستخدم مزيجاً من التمويل قصير وطويل الأجل.
الفصل السادس: إدارة النقدية
ملخص: يركز هذا الفصل على إدارة النقدية والاستثمارات المؤقتة، والتي تُعد عنصرًا حيويًا في الإدارة المالية قصيرة الأجل. يتم مناقشة دوافع الاحتفاظ بالنقدية، إجراءات تحسين كفاءة إدارتها، ومفهوم دورة النقدية لقياس فعالية السياسات النقدية. فيما يلي أبرز النقاط: 1. أهمية النقدية والاستثمارات المؤقتة: النقدية هي الأكثر سيولة بين الأصول المتداولة وتُمثل خط الدفاع الأول للوفاء بالالتزامات. الاستثمارات المؤقتة (مثل أذون الخزانة والودائع) قابلة للتحويل السريع إلى نقدية وتدر عائدًا، مما يعزز الربحية والسيولة. 2. دوافع الاحتفاظ بالنقدية: دافع المعاملات: لتغطية النفقات التشغيلية اليومية (كشراء المواد ودفع المرتبات). دافع الاحتياط: لمواجهة التدفقات النقدية غير المتوقعة. دافع المضاربة: لاغتنام فرص استثمارية أو شرائية مربحة. دافع التعويض: للوفاء بمتطلبات البنوك للحفاظ على الخدمات والتسهيلات الائتمانية. 3. إجراءات رفع كفاءة إدارة النقدية: التخطيطية: إعداد الميزانية التقديرية النقدية للتنبؤ بالفوائض والعجز. التنفيذية: تسريع التحصيل: من خلال خصم السداد المبكر، تحويل الشيكات بسرعة، واستخدام التحويل المباشر. تأجيل السداد: بالتفاوض لتمديد فترات الائتمان، دفع الأجور شهريًا بدلاً من أسبوعيًا، واستخدام الكمبيالات. استخدام الفجوة الطافية: الاستفادة من الفترة بين تحرير الشيك وسحبه من الحساب. مواءمة التدفقات: تنسيق توقيت التدفقات الداخلة والخارجة لتقليل الرصيد النقدي المطلوب. 4. دورة النقدية: تعريفها: الفترة الزمنية من شراء المواد الخام حتى تحويل المبيعات إلى نقدية. حسابها: إذا كانت المشتريات نقدًا: دورة النقدية = متوسط فترة التخزين + متوسط فترة التحصيل. إذا كانت المشتريات آجلة: الفجوة التمويلية = (متوسط فترة التخزين + متوسط فترة التحصيل) - متوسط فترة السداد. هدف الإدارة: تقليل الفجوة التمويلية لتخفيف الضغط على السيولة. 5. أمثلة وحسابات: متوسط فترة التخزين: رصيد المخزون × 360 تكلفة البضاعة المباعة = 12000 × 360 38000 ≈ 114 يوم تكلفة البضاعة المباعة رصيد المخزون×360 = 38000 12000×360 ≈114 يوم متوسط فترة التحصيل: إجمالي الذمم × 360 صافي المبيعات الآجلة = 10000 × 360 51000 ≈ 71 يوم صافي المبيعات الآجلة إجمالي الذمم×360 = 51000 10000×360 ≈71 يوم متوسط فترة السداد: أرصدة الموردين × 360 المشتريات الآجلة = 6000 × 360 48000 = 45 يوم المشتريات الآجلة أرصدة الموردين×360 = 48000 6000×360 =45 يوم الفجوة التمويلية: 114 + 71 − 45 = 140 يوم 114+71−45=140 يوم
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة للمراجعة
ج: النقدية والاستثمارات المؤقتة.
ج: النقدية لا تدر عائدًا، بينما الاستثمارات المؤقتة قابلة للتحويل السريع وتدر عائدًا.
ج: المعاملات، الاحتياط، المضاربة، التعويض.
ج: بمنح خصم للسداد المبكر، استخدام التحويل المباشر، وتفعيل سياسات تحصيل صارمة.
ج: الكمبيالات هي وسيلة دفع لا تستحق السداد إلا بعد إخطار الدائن، مما يمنح وقتًا أطول للسداد.
ج: هي الفترة بين تحرير الشيك وسحبه من الحساب، يمكن خلالها استخدام الأموال.
ج: دورة النقدية = متوسط فترة التخزين + متوسط فترة التحصيل.
ج: هي الفترة التي يجب على المنشأة تمويلها ذاتيًا، وتحسب بـ: (فترة التخزين + التحصيل) - فترة السداد.
ج: بزيادة فترة السداد أو تقليل فترتي التخزين والتحصيل.
ج: التنبؤ بالتدفقات النقدية وتحديد الفوائض أو العجز مسبقًا.
ج: لأنه يمكن المنشأة من اغتنام فرص استثمارية أو شرائية مفاجئة.
ج: يزيد من السيولة المتاحة لفترة أطول.
ج: هو متوسط المدة التي يستغرقها العملاء لسداد ديونهم.
ج: (رصيد المخزون × 360) / تكلفة البضاعة المباعة.
ج: الفجوة = (فترة التخزين + فترة التحصيل) - فترة السداد.
ج: لأنها تعتمد بشكل كبير على التمويل قصير الأجل وتحتاج إلى سيولة مستمرة.
ج: التسريع في التحصيل، التأجيل في السداد، استخدام الفجوة الطافية، المواءمة بين التدفقات.
ج: من خلال تقليل دورة النقدية والفجوة التمويلية.
ج: يقلل الفجوة التمويلية ويخفف الضغط على السيولة.
ج: بالحفاظ على سيولة كافية مع تقليل التكاليف وزيادة العوائد من الاستثمارات المؤقتة.
الفصل السابع: ادارة الذمم المدينة
ملخص: يركز هذا الفصل على إدارة الذمم المدينة كجزء أساسي من إدارة رأس المال العامل. يتم مناقشة كيفية اتخاذ القرارات المتعلقة بمنح الائتمان، وشروط الائتمان، وسياسات التحصيل، مع التركيز على الموازنة بين العائد والمخاطرة. فيما يلي أبرز النقاط: 1. أهمية إدارة الذمم المدينة: تمثل استثمارًا كبيرًا في الأصول المتداولة. تؤثر السياسة الائتمانية مباشرة على حجم المبيعات والأرباح. زيادة البيع بالأجل يزيد المبيعات والأرباح ولكنه يزيد المخاطر (مثل الديون المعدومة). 2. محددات حجم الاستثمار في الذمم: الظروف الاقتصادية (خارج سيطرة الإدارة). معايير منح الائتمان: الحد الأدنى من الجودة المطلوبة في العملاء. شروط منح الائتمان: نسبة الخصم، فترة الخصم، فترة الائتمان. سياسة التحصيل: الإجراءات المتبعة لتحصيل الديون. 3. تقييم سياسات الائتمان: يتم تقييم السياسات (مثل تخفيض معايير الائتمان، إطالة فترة الائتمان، منح خصم نقدي، تشديد سياسة التحصيل) based on: صافي الربح الإضافي vs. تكلفة الفرصة البديلة (للسياسات التي تزيد المبيعات). إجمالي الوفورات vs. التكاليف (للسياسات التي تخفض التكاليف أو تحسن السيولة). 4. حسابات أساسية: صافي الربح الإضافي = قيمة المبيعات الإضافية - التكاليف المتغيرة الإضافية - الديون المعدومة الإضافية. تكلفة الفرصة البديلة = الاستثمار الإضافي في الذمم × معدل العائد المطلوب. الاستثمار في الذمم = (متوسط فترة التحصيل × قيمة المبيعات) / 360. الوفورات = وفورات الديون المعدومة + وفورات الفرصة البديلة. 5. أمثلة على السياسات: تخفيض معايير الائتمان: يجذب عملاء جدد لكن يزيد الديون المعدومة. إطالة فترة الائتمان: يزيد المبيعات لكن يزيد فترة التحصيل والتكاليف. منح خصم نقدي: يشجع السداد المبكر لكن يقلص الإيرادات. تشديد سياسة التحصيل: يقلل الديون المعدومة وفترة التحصيل لكن يزيد تكاليف التحصيل. 6. خلاصة القرار: إذا كان صافي الربح الإضافي > تكلفة الفرصة البديلة: تطبق السياسة. إذا كانت الوفورات > التكاليف: تطبق السياسة.
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة شاملة للمراجعة
ج: نسبة الخصم، فترة الخصم، فترة الائتمان.
ج: سياسة متساهلة تزيد المبيعات ولكن تزيد المخاطر.
ج: العائد الذي كان يمكن تحقيقه لو استثمر المال في بديل آخر.
ج: (متوسط فترة التحصيل × قيمة المبيعات) / 360.
ج: الأولى تجذب عملاء جدد، والثانية تمنح وقت أطول للسداد.
ج: عندما تكون الوفورات (من تقليل الديون المعدومة وتقليل فترة التحصيل) أكبر من تكلفة الخصم.
ج: الديون التي لا يمكن تحصيلها من العملاء.
ج: بمقارنة وفورات تقليل الديون المعدومة وتقليل فترة التحصيل مع تكاليف التحصيل الإضافية.
ج: متوسط المدة التي يستغرقها العملاء لسداد ديونهم.
ج: في فترات الرواج تزيد المبيعات والاستثمار في الذمم، وفي الكساد تقل.
ج: تحقيق التوازن بين زيادة المبيعات وتقليل المخاطر والتكاليف.
ج: قيمة المبيعات الإضافية - التكاليف المتغيرة الإضافية - الديون المعدومة الإضافية.
ج: خصم 2% إذا تم السداد خلال 10 أيام، وإلا السداد الكامل خلال 30 يوم.
ج: لأنها تؤثر على السيولة والربحية والمخاطر.
ج: التوفير الناتج من تقليل الاستثمار في الذمم، محسوبًا بمعدل العائد المطلوب.
ج: بحساب صافي الربح الإضافي وتكلفة الفرصة لكل سياسة.
ج: إجراءات صارمة لتحصيل الديون مثل الاتصال المتكرر، الإخطارات القانونية.
ج: تزيد السيولة بتسريع التحصيل لكن تقلل الإيرادات بالخصم.
ج: القيمة المتوقعة للاستثمار في الذمم بعد تطبيق السياسة الجديدة.
ج: عندما تكون التكاليف أو تكلفة الفرصة أكبر من المنافع أو الوفورات.
الفصل الثامن: التنبؤ المالي
ملخص: يركز هذا الفصل على التنبؤ المالي كأداة تخطيطية لتقدير الاحتياجات المالية المستقبلية للمنشأة. يتم شرح أساليب التنبؤ المالي، مع التركيز على أسلوب النسب المئوية للمبيعات، وكيفية استخدامه لتوقع المركز المالي المستقبلي وتحديد ما إذا كانت المنشأة ستحتاج إلى تمويل إضافي أو ستحقق فائضًا ماليًا. فيما يلي أبرز النقاط: 1. أهمية التنبؤ المالي: يعد جزءًا من عملية التخطيط والرقابة المالية. يساعد في التعرف على الاحتياجات المالية المستقبلية والاستعداد لها. يتيح تقييم المركز المالي والربحية المستقبلية واتخاذ الإجراءات التصحيحية إذا لزم الأمر. 2. الاحتياجات والفائض المالي: الاحتياجات المالية: عندما تكون الأصول > الخصوم، مما يشير إلى حاجة إلى تمويل إضافي. الفائض المالي: عندما تكون الخصوم > الأصول، مما يشير إلى وجود فائض يمكن استثماره. 3. أساليب التنبؤ المالي: أسلوب النسب المئوية للمبيعات. الميزانية التقديرية النقدية. تحليل الانحدار. القوائم المالية المتوقعة. تحليل التعادل. 4. أسلوب النسب المئوية للمبيعات: الافتراض: وجود علاقة مباشرة وثابتة بين المبيعات وبعض بنود الميزانية. الخطوات: تحديد البنود المرتبطة بالمبيعات: الأصول المتداولة والدائنون. حساب النسب المئوية: لكل بند مرتبط بالمبيعات بالنسبة لمبيعات الفترة السابقة. التنبؤ بالبنود: ضرب النسبة المئوية في المبيعات المتوقعة للفترة المقبلة. البقود غير المرتبطة: تبقى كما هي، مع تعديلات للأرباح المحتجزة وخصم الإهلاك. إعداد الميزانية المتوقعة: مقارنة إجمالي الأصول بالخصوم لتحديد الاحتياجات أو الفائض. 5. مثال تطبيقي: البيانات: مبيعات 2020 = 500,000 ريال، هامش صافي الربح 10%، مبيعات متوقعة 2021 = 700,000 ريال، توزيع 60% من الأرباح، قسط إهلاك 10,000 ريال. الخطوات: حساب النسب المئوية للبنود المرتبطة بالمبيعات. تقدير البنود للميزانية المتوقعة بناءً على المبيعات المتوقعة. تعديل الأرباح المحتجزة وخصم الإهلاك. إعداد الميزانية المتوقعة ومقارنة الأصول بالخصوم. النتيجة: احتياجات مالية قدرها 12,000 ريال (الأصول > الخصوم).
🎓 عرض الملفأسئلة وأجوبة شاملة للمراجعة
ج: هو عملية تقدير الاحتياجات المالية المستقبلية والمركز المالي للمنشأة.
ج: الاحتياجات المالية عندما تكون الأصول > الخصوم، والفائض عندما تكون الخصوم > الأصول.
ج: أسلوب النسب المئوية للمبيعات، الميزانية التقديرية النقدية، تحليل الانحدار، وغيرها.
ج: على وجود علاقة مباشرة وثابتة بين المبيعات وبعض بنود الميزانية.
ج: الأصول المتداولة (نقدية، ذمم، مخزون) والدائنون.
ج: قيمة البند ÷ مبيعات الفترة السابقة.
ج: النسبة المئوية × المبيعات المتوقعة.
ج: البنود غير المرتبطة بالمبيعات (مثل القروض، السندات، الأسهم)، مع تعديلات للأرباح المحتجزة والإهلاك.
ج: تُضاف الأرباح المحتجزة للفترة المتوقعة إلى رصيدها السابق.
ج: يخصم من قيمة الأصول الثابتة لتحديد صافي قيمتها.
ج: عندما يكون مجموع الأصول > مجموع الخصوم في الميزانية المتوقعة.
ج: نسبة صافي الربح إلى المبيعات.
ج: تقلل الأرباح المحتجزة لأنها توزع على المساهمين.
ج: لأنه بسيط ويعتمد على بيانات تاريخية سهلة الحصول عليها.
ج: يفترض ثبات النسب، مما قد لا يكون دقيقًا إذا تغيرت الظروف.
ج: (المبيعات المتوقعة × هامش صافي الربح) × (1 - نسبة التوزيع).
ج: عندما تكون الخصوم > الأصول، مما يشير إلى وجود أموال فائضة.
ج: للاستعداد للاحتياجات التمويلية أو اتخاذ قرارات استثمارية.
ج: يزيد الاحتياجات المالية إذا زادت الأصول أكثر من الخصوم.
ج: بالاقتراض، إصدار أسهم، أو استخدام الأرباح المحتجزة.